غيّر استخدام مصطلح "إدارة الموارد البشرية" بدلاً من "إدارة الأفراد" عام 1990، مفهوم تسيير الأفراد، مُؤثراً عالمياً في الجامعات والمؤسسات. ظهر بعدها مفهوم "التسيير الاستراتيجي للموارد البشرية" الذي ربط إدارة الموارد البشرية بأهداف المنظمة وفعاليتها. يتضمن هذا التسيير الاستراتيجي مفاهيم حديثة كالتخطيط الاستراتيجي، نوعية مناخ العمل، الشراكة، والمرونة، ليصبح الخيار الأمثل في القرن الحادي والعشرين. بحلول عام 2000، أصبح دور مدير الموارد البشرية قريباً من إدارة الأعمال، ليكون شريكاً فعّالاً فيها.