في ذات يوم مغيم وبارد والعصافير التي تزقزق كنت انا وبنت عمتي نتنزه في الحديقه و نحكي والبهجه والسعاده في وجوهنا صادفنا فجاه شخصان بالغان و عجوز فقير كان الشخصان يضحكون على العجوز لان كان العجوز ملابسه مشققه و لا لديه شي ليتدفى في الاجوا البارده هاذه و كان حالته مؤلمه جدا و فجاه انا وبت عمتي نتفاجا بالشخصان البالغان فكنت بدهشتن كبيره ثم قالت لي بنت عمتي ماهاذا الذي سمعناه تونا قلت انا نحتاج لنوقفهم ونساعد العجوز الفقير قالت بنت عمتي فكرتن جيده فذهبنا انا وبنت عمتي للجمعيه واخذنا للعجوز بعض من الطعام والما والاغراض الشخصيه وذهبنا للمنزل واخذنا الملابس التي لانحتاجها و ذهبنا للسوق واخذنا معطف مدفئ للعجوز و حذاء جديد يلمع وذهبنا مباشرا للعجوز واوقفنا الشخصان و اعطينا العجوز و العجوز وقف وينضر الى فوق شاكر للرب و شاكر لنا على مساعدتنا وعطانا له و ذهبنا للشخصان وقلنا لهم ليس للفقير معدة أصغر من معدة الغني،