تبدا الدراسھ بتصور أن لكل المجتمع كتلھ بشریھ تعرف بالسكان أي جسم بشري ینمو و و من ثم ھذا لھذا الجسم بناء محدد و حصائص و شبكھ و علاقات یطؤأ علیھا