سبق الثورة الصناعية الرابعة ثلاث ثورات صناعية (الأولى مـن 1760 – ، والثالثة ظهرت فـي السـتينات مـن القـرن نفسـه عبـر الحوسـبة الرقميـة والكمبيـوترات المركزية ثم الشخصية والإنترنت لتصل إلى ذروة تطبيقاتهـا فـي الـذكاء الاصـطناعي والتكنولوجيـا الحيوية والطباعة ثلاثية الأبعاد والثورة بمجال التواصل الاجتماعي والعالم الرقمي). وكانت ألمانيا المبادرة إلى إطلاق الثورة الصناعية الرابعة عبر أتمتة الصناعة وتقليل الأيدي العاملـة لديها بحيث يقتصر الدور البشري على المراقبة والتدقيق ، والطباعــة ثلاثيـة الأبعـاد ، والتقنيات الرقميـة والأنظمـة الذكيـة.