سنة، ۱۸۹۷وتتميزالجغرافيةالسياسيةبطابعالعالميةوالشمولبحيث لهما(۱). وتتضمندراسةالجغرافيةالسياسيةثلاثةأبعادفيالوحدةالسياسية: البعدالأول:يتمثلفيالأرضوهوعنصرثابتيتمثلفيالموقع والمساحةوالشكلوالتضاريسوالمناخوالنباتوالحيوان النظرياتوالمذاهبالسياسيةالتيتحكمعلاقاتالدولةالخارجيةو البعدالثالث:يتمثلبالبعدالزمني، البعدينالسابقينلابدأنتكونفيفترةزمنيةمعينة(34 والعمليةالسياسية، وتمعنآخرهيدراسةالدولةمنحيثأنلهانظام التيتركز عليهافيدراستها، طرأعليهمنتغيركماأنارتباطهابالتاريخوالسياسةوالعلاقاتالدولية جعلفي الإمكانتعريفهامنوجهةنظرالعلاقةبينهاوبينهذهالعلومالإنسانية على الكرةالأرضية توزيع ويمكنعرضبعضالتعريفاتالتيوضعهاالعلماءالجغرافيا السياسيةهيدراسةالأقاليمالسياسيةالتيينقسمإليهاسطحالأرض کاسبرن(Kasperson(: بالترعةالوطنيةولايعبرعنوجهةنظرالجغرافي، فكأنالجغرافية دراسةموضوعيةالترعة، ثانيا:ترسمالجغرافيةالسياسيةالطريقالصحيحالذيتمكنمنتقييم المسائلالقوميةوالعلاقاتالدوليةتقييمموضوعيةسليمةقائمةعلى وتلعببذلكدورافيتحديدالمسلكالسياسيالسليمالذيينميالسلام الحيويولتیکافيالطابعالعنيفالذيصوره(هوبهوفرلهافتؤديإلى مهماكانطابعالأمةالتيتطبقهاوهيمهمابذلفيإخفائهاوسيلة القوةوالاعتداءالاعتقادهابأنالدولةكائنحيينموعلىحسابالآ المعلوماتالتيتستقيهامنالجغرافيةالسياسية العلميةفقط، وسيلة السياسية وقدأهتزتالثقةفيعلمالحيويولتیکابعنف؛ أجل ويحاولالبعضفيالوقت ولكن ولوأنالبعضيرىأنهيصعبعلىالجغرافيالسياسيأنیکون ويؤديأيانحرافعنالموضوعية العالميةالثانيةبالنسبةللجيوبولتيكافيدولالمحور:ألمانياوإيطالياو الموضوعية فيدراستها،