بَدَأَتْ رَيْحَانَةُ مَرْحَلَةً جَدِيدَةً مِنْ حَياتِها ، وَقَفَتْ مَرَّةً تُؤَدِّي دَوْراً في مَسْرَحِيَّةٍ أَسْنَدَهُ لَهَا، فَتَمَرَّنَتْ عَلَيْهِ بِتَوْجِيهِ مِنَ الْمُخْرِجِ . وَجَدَتْ نَفْسَهَا وَسَطَ الْأَضْواءِ وَالْمَناظِرِ، فَضَجَّتْ أَرْجَاءُ الْقَاعَةِ