توفر حكومة الإمارات خدمات مصممة لتمكين الشباب ورعايتهم. تشمل هذه الخدمات توفير التعليم الجامعي المجاني، ورفد مهاراتهم وتطوير قدراتهم، وتوفير مرافق رياضية بمواصفات عالمية وما إلى ذلك. ما يلي روابط للمواقع الحكومية التي توفر خدمات للشباب. وزارة تنمية المجتمع - خدمات الزواج مجلس دبي للرياضة. قطاع الشباب في دولة الإمارات ومن هذا المنطلق، حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي على إعطاء الأولوية القصوى لتلبية احتياجات ومتطلبات الشباب، حيث خصص مجلس الوزراء منصبا لوزير الدولة للشباب، وهو ما يثبت الثقة الكبيره التي توليها الحكومة للشباب. واستطاع الشباب من خلال هذه الثقة تحمل المسؤوليات الوطنية وتعزيز الابتكار والمساهمة في تحقيق رفاه المجتمع الإماراتي. والأخذ بأفكارهم، والعمل على تنفيذ توصياتهم على كل المستويات الحكومية. حيث عينت أصغر وزيرة في العالم، سعادة شما المزروعي كوزيرة للشباب. وقد تم اختيارها من بين عدد كبير من الشباب أصحاب المواهب، الذين رشحتهم الجامعات على مستوى دولة الإمارات. ويمثل تنصيب أحد الشباب على رأس هذه الدائرة الحكومية الهامة خطوة كبيرة نحو ترسيخ الثقة في قدرة هذا الجيل على القيادة بكفاءة ومهارة. منصة فرص الشباب الإماراتي أو برامج تطويرية، من خلال منصة واحدة تشمل الفرص المقدمة من جميع الجهات الرسمية في كافة إمارات الدولة، التي تضيف الفرص المتاحة لديها عبر الموقع الرسمي لشباب دولة الإمارات. والمشاركة في مختلف البرامج والفعاليات والأنشطة خاصة في أوقات الطوارئ والأزمات، المختبر التفاعلي للشباب المختبر التفاعلي للشباب هو مبادرة ابتكارية تهدف إلى تفعيل دور الشباب، واستثمار قدراتهم وطاقاتهم الإبداعية في اكتشاف وإيجاد حلول وأفكار تساهم في تطوير المبادرات الحكومية وعمل قطاع الحكومة الرقمية في دولة الإمارات. تليها عملية عصف ذهبي، ليصوتوا بعدها على الأفكار الأفضل، تم إطلاق المختبر من قبل هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، المؤسسة الاتحادية للشباب اعتمد مجلس الوزراء إنشاء المؤسسة الاتحادية للشباب عام 2018، وكانت مبادرة إنشاء المؤسسة في البداية تهدف إلى ربط الشباب بكل سلطة من سلطات الحكومة، وبمشاركة الشباب". وقد مهد ذلك الطريق لوضع استراتيجية وسياسة الشباب، كجزء من القطاعين العام والخاص. الرؤية أغلى موارد الدولة، وتطوير البيئة المثلى لاحتضانهم وتعزيز مشاركتهم. تشرف المؤسسة على عمل مجالس الشباب، كما تتابع العمل على الأجندة الوطنية للشباب، وسبل تحقيق أهدافها عن طريق التنسيق مع الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص المعنية. البدء في تكوين أسرة وتعزيز مشاركتهم. تمثل الشخصية الشبابية جذور الشجرة، والتسامح، والأسرة، والالتزام بالتميز. حيث نوفر بيئة ملموسة وغير ملموسة تتمثل الأولى في الأماكن المناسبة لأداء الأنشطة، وتتمثل الثانية في السياسات الحكومية لتمكين الشباب. نؤمن بأن الاستثمار في الشباب يشبه رعاية النبات من خلال ريه بانتظام وتوفير تربة جيدة وتعريضه لضوء الشمس. ويأتي بعد ذلك دور الشباب وتعزيز مشاركتهم من خلال تسخير مواهبهم ومهاراتهم في خدمة الوطن، لتكون أساسا لخطة الإمارات التنموية خلال الـ50 عاما القادمة. سياسات الشباب وضعت حكومة دولة الإمارات العديد من السياسات لإشراك الشباب في كل القطاعات على جميع مستويات الحوكمة واتخاذ القرار وإدراجهم في الاستراتيجية الوطنية كشركاء وفاعلين رئيسيين لتحقيق الخطة التنموية للدولة. تسعى دولة الإمارات إلى مأسسة قطاع الشباب كاملاً، تقود المؤسسة الاتحادية للشباب جهود تعزيز سياسة إشراك الشباب، حتى يكون للشباب صوت في كل شيء نفعله. الاستماع إليهم جمع البيانات تحرص دولة الإمارات على تعزيز مشاركة الشباب على المستوى الإقليمي (من خلال مركز الشباب العربي) والوطني والمحلي، وتستمع إليهم في جميع القضايا، ويظهر ذلك جليا من خلال السياسات والمبادرات التالية. أصدر مجلس الوزراء قراراً بإلزامية إشراك أعضاء من فئة الشباب الإماراتي في مجالس إدارات الجهات والمؤسسات والشركات الحكومية، بما لا يقل عن عضو واحد، وممن لا تتجاوز أعمارهم 30 عاماً. كما أطلقت الحكومة منصة إلكترونية خاصة تتبع مجلس الوزراء لإتاحة الفرصة للشباب الإماراتي الراغب التسجيل والتقديم عبر الموقع. وفي 3 فبراير 2020، اعتمد مجلس الوزراء اختيار 33 من الشباب المتقدمين في عضوية مجالس إدارات الجهات الاتحادية، وذلك لتعزيز المشاركة الشبابية في تطوير حلول لمختلف الملفات والقضايا الوطنية. كما سيخضع الأعضاء لبرنامج تدريبي مكثف في العمل الحكومي ليكونوا أعضاء فاعلين في المجالس. مجالس الشباب في عام 2017، أنشأت حكومة دولة الإمارات مجالس الشباب كأول مبادرة فريدة من نوعها لضمان تمثيل وجهات نظر الشباب وتلبية احتياجاتهم في جميع مراحلة صناعة القرارات الحكومية. تهدف مجالس الشباب إلى رعاية القيادات الشبابية من خلال إعطائهم الفرصة للمشاركة في صناعة القرار ووضع السياسات وتطوير المشاريع. ويمثل نظام مجالس الشباب دورا محوريا في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للشباب بدولة الإمارات. تم تشكيل خمسة مجالس شباب لتكون نماذج محورية لحوكمة العمل التطوعي في الكثير من المبادرات والمشاركات الشبابية: مجلس الإمارات للشباب مجالس الشباب المحلية مجالس الشباب العالمية مجالس الشباب الوزارية مجالس الشباب المؤسسية تعمل هذه المجالس ككيانات تمثل الشباب في مؤسسات القطاعين العام والخاص بدولة الإمارات. سياسة إشراك الشباب في المهمات الرسمية للجهات الاتحادية اعتماد مجلس الوزراء سياسة تعزز مشاركة الشباب، لتمثيل دولة الامارات في كافة المهمات الرسمية في الخارج. إشراك الشباب الإماراتي وتفعيل دورهم حول العالم تصميم وبناء منظومة عمل تضمن مشاركة الشباب تعزيز القوة الناعمة للدولة وسمعتها ونموذجها في تمكين الشباب سياسة إسكان الشباب اعتمد مجلس الوزراء سياسة توعية الشباب على أساسيات بناء المسكن بهدف توعية الشباب وتزويدهم بالمعلومات الكافية عن جميع مراحل بناء المسكن. وتتضمن السياسة الزام كافة الشباب (18-35 سنة) المتقدمين بطلبات دعم سكني من برامج الإسكان الاتحادية والمحلية في الدولة على اكمال دورة عن اساسيات بناء المسكن كشرط رئيسي من متطلبات الدعم السكني. بهدف تقديم كافة المعلومات اللازمة للشباب لبناء المسكن خلال المراحل الأساسية للبناء. طالع قائمة السياسات المتعلقة بفئة الشباب في الدولة. وتنظم بصورة دورية في مواقع مختلفة ويتم فيها عرض أفضل الممارسات ومناقشة أهم الموضوعات ذات العلاقة بالشباب وتطلعاتهم والتحديات التي يواجهونها، وذلك بهدف الخروج بحلول عملية وأفكار مبتكرة وسياسات فعّالة. يعرض الشباب أفكاره واحتياجاته وتحدياته وأحلامه، ويستمع القادة ويديروا الحوار ويتخذوا القرار. في كل فعالية تعالج قضية معينة، ويسهم المشاركون الشباب في الخروج بحلول وأفكار من خلال المناقشات والتوصيات. تمثل مراكز الشباب ساحات عصرية بمجهود الشباب، تهدف مراكز الشباب إلى إتاحة موارد بمواصفات عالمية للشباب لاستشكاف هدفهم من الحياة واستغلال كامل إمكاناتهم ضمن بيئة إبداعية. وتشمل الموارد مرافق ودورات تعليمية في مختلف المهارات بما يضمن استغلال إمكاناتهم وقدراتهم الكامنة. وقد افتتح أول مركز شباب في دبي عام 2017 بهدف ربط الشباب بالمجالات التالية: خلق الوظائف والنمو الاقتصادي