استخدمت دراسة التحول الرقمي كمتغير مستقل، بينما اشتملت المتغيرات التابعة على مهنة المحاسبة والتدقيق، وأوصت الدراسة ضرورة العمل على تطوير البرامج المحاسبية، وتبني التعليم المحاسبي الرقمي لما له من أهمية في إدارة المعرفة وعلاقتها بتكنولوجيا المعلومات المحاسبية والتي أحدثت تحولا كبيرا في الدور الجديد للمحاسبين ليصبحوا أكثر فاعلية في أعمالهم، ومواجهة المستجدات على مهنتهم بكفاءة مهنية عالية.