وتدل على القدرة التي يجدها الفرد في داخله باستمرار، وتدل أيضاً على الكون المحيط كالسماء، بشكل عام فإن الطبيعة هي كل ما لم تتدخل فيه الأيدي الإنسانية، بحيث تبقى على حالتها الأولى، وهذا الأمر يدل على وجود عالمين هما العالم الإنساني،