‏وقد أسهم فيدلر ‏في تحليل مفهوم الموقف الإداري من خلال تحليلها وتنميةته لي مجموعة واسعة من الدراسات التي تناولت موضوع القيادة الإدارية ومن خلال دراسته وابحاثا التي أجراها ‏وامتدت من عام 1951 ‏حتى عام 1967 ‏وقد تركزت كل الجهود التي قام بها حول معرفة السمات التي تحدد مدى الصلاحية في القيادة ‏ ‏ومدى ‏تغير هذه السمات ‏واختلافها ‏تبعن لتغير واختلاف ‏الموقف الإداري حول تحديد عناصر الموقف الإداري التي تؤثر في ملائمة أو عدم ملائمة النمط القيادي للموقف الإداري المستخدم فيه لذلك نجد أنه قد افترض وش تبين في القيادة الأول يهتم به العاملين و العلاقة الإنسانية و الثاني يهتم بأسلوب القيادة الذي يهتم بالإنتاج والعمل