ومستوى صحتها الجسمية والنفسية وأنواع الأدوية التي تتعاطاها لعلاج متاعبها الصحية إن وجدت، وكل ما سبق يحدد مستوى كفاءة " بيئة الرحم" وبقية أعضاء الجسم من ورائها ( أجهزة الخدمات كالقلب والكليتين والكبد والرئتين. وبالتالي قد تكون بيئة الرحم ملائمة تماما لتطور الجنين، بعد ذلك يترك تلك البيئة الأولى إلى البيئة الثانية وهي بيئة الأسرة، لكن عملية التوليد ذات أثر قوى على خصائصه وعلى نموه فيما بعد، وعلى سلوكه الاجتماعي،