هذا ودخلت ماليزيا مجتمع المعلومات في نفس الوقت الذي دخلت فيه العديد من الدول المتقدمة في العالم، حيث احتلت المرتبة الأولى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وبالتالي تعتبر واحدة من دول العالم الثالث القليلة التي كثفت جهودها في هذا المجال في وقت مبكر، ونتيجتاً لذلك أدركت الدولة الماليزية في وقت مبكر أن البيئة الرقمية هي السبب الجذري لظهور التهديدات السيبرانية، وواصلت تطوير السياسات والبرامج لتعزيز فعالية وقوة أمنها السيبراني