عرّف كل من سالوفي وماير الذكاء العاطفي بأنّه: "القدرة على فهم العواطف وتقييمها وبع لتساعد المرء على التفكير, وتنظيم العواطف تنظيماً مينيًاً على التأمُل طرح عالم النفس روفين بارون تعريفه للذكاء العاطفي الاجتماعي في عام 1988, نموذجه يتمثل بمجموعة كبيرة من الكفاءات والمهارات والعوامل المساعدة العاطفية والاجتماعية المترابطة التى تحدّد مدى فاعلية فهمنا لأنفستنا والتعبير عنها وفهم الآخرين وإيجاد رابط يربطنا بهم. اليومية. من جهة ثانية؛ فقد كان مفهومٍ الذكاء العاطفي لكلّ ل من سالوفي وماير في الأصل كما وصِف بنموذج للسمات ونموذج مشترك وهناك معايير نفسية لكل منها ولكن من المقبول عموماً أن يقيس كل منهما أشياء مختلفة. العمل ورَفض قسمٌ من الأكاديميين نموذج غولمان المختلط وعدُوه "علم نفس رائج" كما تعرّض 1. الوعى الذاتي: وفهمهاء وتأثيرها في الذات والآخرين. ويستند الوعى الذاتي إلى قدرة الفرد على مراقبة حالته العاطفية وتحديد العواطف التى يشعر بها وتسميتها بدقة. 2. التنظيم الذاتي: ينطوي على القدرة على تعليق الخكم وتأخير التصرفات لإتاحة الوقت للتفكير فِن وجهة نظرٍ علم الأعصابء فعلى الأغلب هو لا يتمعن فيما 3. التحفيز الذاتى: كثيراً ما نرى التحفيز الذاتي موجوداً لدى العاملين في مجال الرعاية الصحية. مضجعناء كما قد نعرّض أنفسناً للمشكلات إن شعرنا بحاجة إلى تحقيق الكمال. يتعلق التعاطف بالقدرة على فهم التكوين العاطفي للآخرين ومعاملة الناس استناداً إلى ردود أفعالهم العاطفية؛ يتضمن مهارات بناء العلاقات والحفاظ عليها مع الأشخاص الذين نتعامل بصورة دائمة. ولكن يمكن تسخيره في لكنّه يعكس مجموعةً جوهرية من الكفاءات اللازمة