ليس جديدا التأآيد على أن الإعلام في تطوره التقني هو نتاج العولمة الاقتصادية، لأن حجم الاستثمار في قطاع الإعلام يخترق الاقتصاديات الوطنية نحو منظومة الاقتصاد الدولي. ويبدو من تحصيل الحاصل التذآير بأن أآبر المستثمرين ورجال اليوم، سواء، فإنها تظل مبطنة بخضوع البعد لطريق المعلومات سيرورة منفتحة.