تدور أحداث القصة في موسكو، حيث يُختطف شوتا إيزاوا، ابن كينجي إيزاوا، من قبل امرأة غامضة تُدعى أندريا، ذات عيون ذهبية، في مستودع مهجور. تُقيّد أندريا شوتا في غرفة خرسانية مظلمة وتُريه ملفاً يكشف عن تورط والده في تهريب مجوهرات. تُقدم لأندريا خيارين لشوتا: المغادرة دون إجابات أو البقاء واكتشاف أسرار قد تُغيّر حياته. يُهاجم شخص مجهول المكان، يُحرر شوتا، ويُفِرّان معاً، لكن أندريا تُلاحقهما. يُجبر شوتا على الانفصال عن مُنقذه، وتُواجه أندريا مرة أخرى على جسر متجمد. يتصارعان، لكن أندريا تختفي باستخدام قنبلة دخانية، تاركةً وراءها قلادة ذات خاتم مرصّع بالزمرد. تُشير الأحداث إلى أن أندريا مرتبطة بوالد شوتا، وأنها تسعى للانتقام. في مشهد ختامي، تُخطط أندريا مع مساعديها، ديمتري وشيراكومو، للخطوات التالية، مُؤكدةً أن شوتا سيُكتشف الحقيقة قريباً. تُشير الكاتبة إلى أنها كتبت هذا الفصل المفاجئ بسبب عدم قدرتها على النوم من شدة سعادتها.