ْهُم، لأذَ أدَم أائه َع َر أق ال أ أ يل ال َع َ بِّرُوا ع ْن ُ حُبِّكْم لَهُ ب ْعًَلأء َ شأ د َ وا و ت ْجَته ْي ًضا ب أ و ت َ ر أ اث أ ه َ و ت ُ ار أ يخ أ ه و