ولكنه استمر بشكل مضطرد ليصل إلى الذروة في منتصف الأربعينيات مع تجربة تكسير البنية التي استفادت من التحولات السياسية والفكرية والاجتماعية التي طبعت المجتمع العربي في تلك المرحلة ،