كثيرون من المغاربة كانوا ينتظرون منا تقديم لوحة فنية تتحدث عن الجانب السلبي الذي يربطنا بالأحياء الجزائر وخاصة قضية الصحراء والبوليزاريو . فرجوعا للماضي القريب والبعيد سنتذكر العلاقات التي ربطت الشعبين وباقي الخزعبلات التي خدعنا بها الأجانب وخلفوا جو الفتنة مابين الشعبين الجزائري والمغربيالرجاوي والجزائري خاصة والمغربي على وجه العموم ، فستتذكر الشخصية التاريخية "بن عيد جي" والتي يحترمها كل راجاوي ومغربي والتي طالما كانت سببا في بزوغ إسم "الرجاء في الله" الذي سماه وأسسه مع باقي أبناء الشعب تحت هذا الإسم الإسلامي، فلهذا مجموعة الإيغز ردت الجميل كما يفعل الكبار والرجال بكلمة وعبارة قوية "لله يا ودون أن ننسى القبطان رابح سعدان والذي عزف سنفونية الرجاء رفقة الجيل الذهبي في التسعينات وحقق جزاير" (هي العبارة أو السلوغان التي يقدسها كل جزائري حر). ودون نسيان كذلك أهم الشيء وهي العادات والتقاليد والتاريخ الذي يشترك به الشعبان المغاربيان ومقاومتهما للإستعمار. ألقاب ونتائج يفخر بها التاريخ و لاعب شريف الوزانييبقى أهم منتوج أو ثقافة يمتاز بها الشعب الجزائري هي "الرأي" وهي الوسيلة الوحيدة التي يتواصل بها الشعب الجزائري من كافة قبائله وأقطابه ، تلك -المساج سنطرال--: "عشنا و شفنا " : عشنا نفس العادات النغمة التي تعبر عما بالداخل ،