يُعرف المصدر التاريخي بأنه المنبع الأصلي للمعلومات (مخطوطات، وثائق، رسائل، الخ)، بينما المرجع هو إصدار تاريخي موثوق به، كالكتب. يفرّق النص بين المصادر (التي تعنى بالموضوع أول مرة) والمراجع (التي يُرجع إليها). أمثلة على المصادر: المخطوطات، الوثائق، الرسائل، الروايات الشفاهية (من الرواة الأصليين)، التقارير (آثار، خبراء)، والزيارات الميدانية (صور، خرائط، رسوم). يُشدّد على أهمية المصادر المحلية، كالمخطوطات والرسائل العائلية الإماراتية، لتصحيح المعلومات المُضلّلة في المصادر الأوروبية. يُؤكد النص على ضرورة الرجوع للمصادر أولاً، ثمّ للمراجع، لتأكيد صحة المعلومات التاريخية.