النمو الإدراكي : أشار Solly et Murphy إلى أن العوامل الوراثية هي التي تحدد حدود الامر الله ، غير أن هذه الحدود تكون من المال العراقية على التي ملابس المحيط الشروط الشعير). وعلى هذا الأساس يكون الأدراك مبنياً وليس موروثاً، وبما أنه مبنى في يمر بمراحل بالنسبة ( Piaget يكون الادرا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ، نمو الطفل المتعلق بالأفعال أكثر منه بالأشياء أو الوضعيات. وتبدأ مراحل نمو الإدراك على الشكل التالي: في من الستة أشهر، هنالك ثبات إدراكي للشيئ رغم تغير وضعه وموقعه (البيبرونة المقلوبة تبقى المدرك Lobjet permanent ، فهو يمتلك صورته أثره في الشهر التاسع، تتشكل ثوابت الأحجام والمسافات . كما يؤكد Piaget أن الميكانيات الإدراكية الأساسية تنمو مع العمر؛ فالإستكشاف الذي يدير حركة العين، ويتحكم بنيات النظر وتقلصاته، كلها ميكانيسمات تتعلق بالذكاء وبالقدرة على تركيز الإنتباه. تتشكل ثوابت الكميات المدركة. والإدراك الإجمالي (بعد Derly) هو على علاقة مباشرة بإدراك التفاصيل الدقيقة عندما يكون الشكل معقداً وبنيته هشة يتعلق الطفل بالتفاصيل أكثر منه في حال وجود شكل بسيط وقوي. قبل من الشهراء تتكون اللغة التمهيدية، أو ما سماه المعجم المصطلحات البيجية" وقد أكمل Bryant Piaget الشكل التالي : Dictionnaire intersensoriel ؛ عند ابن ال 4 سنين قدرة على المقارنة والإستنتاج، وتغيير الصور في حقلي اللغة والإدراك. في انتقاء المعلومات الثابتة الصامدة التوجه إلى الأعلى وإلى اليمين يسمح بفهم التوجه "صعود اليمينا"، انطلاقا من التجارب السابقة، يخضع الإدراك الخارجي العوامل اجتماعية، أما الإدراك مالی دور اور علم والقدرة على التثبت التحريبي، هنالك الرقابة الذاتية الاعلام و الليلة العملاء على من الله الله الي ما بين الإدراكين الداخلي والخارجي: فالإشارات البصرية والموالية تبقى مطروحة، مثلا: أحد الذين أسمع صوتهم دائما دون أن أراهم (على الراديو)، يبدو لي غريباً عندما أراء للمرة الأولى ( على شلاقة الا 16). لا يتناسب مع شكل الشخص الحقيقي، هذا ا الداخلي والخارجي يقودنا إلى نظرة التحليل النفسي للإدراك. التوافق والتفريق بين الإدراكين ،