وكم تمنيت ‏أن تكون حقيقية ‏كما ظننت، ‏أنا طفل في 12 من عمري ‏من عائلة فقيرة جدا، ‏وأعيش مع أمي في بيت متواضع. ‏صباح كل يوم تفلني ‏أمي إلى المدرسة بدراجتها ‏النارية التي يظهر ‏عليها البؤس ‏نفسة الذي يظهر على وجهي عندما توقف دراجتنا ‏الباأسة ‏بين السيارات أولياء أمور زملائي ‏وكلهم أغنياء. ‏كم كانت اكره ‏ذلك الموافقة لدرجة أني لم أشكر أمي ‏يوم على إصالها لي ، ‏ذات يوم أنا في الصف ضايقني ‏ولد بقطعة مطاط أطاقها ‏على وجهي ‏فصرخت فيه ، ‏وارسلت شكوى ‏إلى أمي، ‏خصوصا ‏بسبب القميص ‏الذي مزقته في أثناء الشجار! كانت تتذمر ‏كثير،