يقع هذا الممر مباشرة بعد عودة الطفل الصغير سيدي محمد من مسيد، كان يوم الثلاثاء. وفي المنزل وجد والدته مريضة، وكانت تعاني من الصداع النصفي. جاءت صديقتها لالة عائشة لزيارتها.