ولد شيخ محمد بن زايد في 11 مارس 1961، وهو الابن الثالث للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ووالدته الشيخة فاطمة بنت مبارك الكتبي وهو متزوج من سمو الشيخة سلامة بنت حمدان آل نهيان ولديهم أربعة أولاد وخمس بنات .يعتبر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رجل السلام الأول فقد حقق الإنجازات واحداً تلو الآخر في سجل الإنسانية، وتمكن من احتواء العديد من النزاعات وبث التسامح والأمل على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. يتمركز حب سمو الشيخ محمد آل نهيان في قلب شعب الإمارات والقاطنين فيها، إذ يحمل هذا القائد الملهم هم الوطن والمواطنين والمقيمين، حيث يضع مسؤولية أخذ الدولة إلى أعلى المستويات في جميع المجالات وتوفير حياة كريمة لشعبه في الأولوية.تنقل سموه بين مدارس الدولة في مدينتي العين وأبوظبي، وبعد إكماله للمرحلة الثانوية، التحق بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة حيث تلقى تدريبه على أسلحة المدرعات والطيران العامودي والطيران التكتيكي والقوات المظلية، وانضم بعدها إلى دورة الضباط التدريبية في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.شغل سموه مناصب عدة في القوات المسلحة الإماراتية، فقد بدأ كضابط في الحرس الأميري، ثم تمت ترقيته ليكون ضمن صفوف قوات النخبة في الدولة، وبعدها صار طياراً في القوات الجويّة.الشيخ محمد بن زايد نائباً للقائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتيةظل الشيخ محمد آل نهيان رعاه الله يترفّع في المناصب حتى وصل إلى منصبه الحالي، كنائبٍ للقائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، ووضع سموه بصمات إيجابية ساهمت في تطوير القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، إذ كان يستلهم توجيهات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، من أجل المساهمة في جعل القوات المسلحة الإماراتية مؤسسة رائدة تحظى بتقدير عدد كبير من المؤسسات العسكرية الدولية.الشيخ محمد آل نهيان رئيس مجلس أبوظبي للتعليمتولى سموه رئاسة مجلس أبوظبي للتعليم، وقد بذل الكثير من الجهد للارتقاء بالمستوى التعليمي للإمارة، وأخذها إلى أفضل وأرقى المستويات والمعايير الدولية.الشيخ محمد بن زايد محباً للعطاءيعتبر حب الخير من أبرز صفات الشيخ محمد آل نهيان رعاه الله، وقد كان سباقاً في مد يد العون وتقديم المساعدات على مستوى العالم، وله دور بارز في دعم القطاعين الصحي والتعليمي في الدول الفقيرة.تنقل سموه بين مدارس الدولة في مدينتي العين وأبوظبي، وبعد إكماله للمرحلة الثانوية، التحق بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة حيث تلقى تدريبه على أسلحة المدرعات والطيران العامودي والطيران التكتيكي والقوات المظلية، وانضم بعدها إلى دورة الضباط التدريبية في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.شغل سموه مناصب عدة في القوات المسلحة الإماراتية، فقد بدأ كضابط في الحرس الأميري، ثم تمت ترقيته ليكون ضمن صفوف قوات النخبة في الدولة، وبعدها صار طياراً في القوات الجويّة.الشيخ محمد بن زايد نائباً للقائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتيةظل الشيخ محمد آل نهيان رعاه الله يترفّع في المناصب حتى وصل إلى منصبه الحالي، كنائبٍ للقائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، ووضع سموه بصمات إيجابية ساهمت في تطوير القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، إذ كان يستلهم توجيهات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، من أجل المساهمة في جعل القوات المسلحة الإماراتية مؤسسة رائدة تحظى بتقدير عدد كبير من المؤسسات العسكرية الدولية.