يتحدث النص عن اهتمام الخليفة عمر بن الخطاب بفقراء الأمة، وسعيه لتوفير سبل العيش الكريم لهم. يذكر النص حالاته المتعددة في مساندة الفقراء والمحتاجين، مثل تخصيص أراضٍ زراعية لهم وتوفير الحماية لأملاكهم، بالإضافة إلى فرض الضرائب على الأثرياء لمساعدة الفقراء. كما يبرز النص دور الدولة الإسلامية في معالجة مشكلة الفقر عبر سياسات اقتصادية واجتماعية، مثل توفير فرص العمل، وتحسين مستوى المعيشة، ومحاربة الفساد. ويؤكد النص على أن هذه السياسات تختلف باختلاف الظروف والأماكن، لكن الهدف المشترك هو تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير حياة كريمة للجميع. يُذكر كذلك أمثلة لأساليب عمر بن الخطاب في معالجة الفقر، مثل توزيع الأراضي وتوفير المساعدات المالية، مع التركيز على أهمية دور الدولة في تقديم الدعم للفئات المحتاجة.