عندما انتبهت سوزاناوينسلوإلى أ ّن ً السوشيال ميديا تحديدا هاتفها المحمول كان في الوضعيةالصامتة، والتي كانت تمتلك وكالات شركات بي إمدبليوورينج روفرومرسيدس بنز ً بأ ّن عائلة في شارلوت بولايةنورث كارولينا الأمريكية، وكانت سوزانا التي تشغل منصب المدير العامتستعد لتحّل مكان والدهافي قّمة هرمالشركةبعد خمس سنوات عندما يحين موعد تقاعده. هذا ماقالته سوزانا لنفسها "إن ًوالذهاب ً على الاستيقاظ باكرا وهي تتن ّهد. فقد كان ديل معتادا ً ما ّهنادرا . وبالتالي لا ب ّد من أ ّن حادثا المبك "أنا سوزانا يا أبي"، قالت له عندما أجاب على المكالمة. فها هو ً يا بني "أخيرا ً على فيسبوك". كينتون يطعن بنا مج ّددا كان الجميع في الشركةينادون كينتون بكنيته، وليس باسمه ّونه ّةوالتقديروالاحترامالذي كانوا يكن الأول، وكان ّجه من الجامعة كينتون قد انض ّم إلى وكالة مرسيدس بعد تخر مباشرة، : "لقد اتصل بي غريغ كاوتشير خلال ً وأكمل ديل كلامهقائلا ّني لم عطلةنهايةالأسبوع وتركلي رسالة صوتية مس ّجلةلكن ّى هذا الصباح". وكاوتشير هذاكان المسؤول عن أسمعها حت التعامل مع شركةداون سيتي في المكتب الرئيسي لشركةبي إم ّارة ً عن إطلاق سي ً مريعا دبليو. لجمعة ا م يو س سيد مر ن يجب أ ننا لي بأ لمح أ قد و . بليو د م يجي لبي إ و لتر ا ض لعر با يتعلّق نكون أكثر صرامةفي ضبط موظفينا".