كنت أجلس كالعادة بلا شغل و وحيدة في الشرفة الخارجية, و لكن كلما كنت أشعر بالوحد في المحيط الجديد يذهب تفكيري سريعا إليكم، إذ كنت أعيش في الحقيقة حياتين، روحية محوطة بسماء زرقاء أبدية،