ويقْبل كثيرون من مختلف المراحل العمرية على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وسط تحذيرات من تأثير الانغماس في التواصل الافتراضي على علاقات الشخص الحقيقية الواقعية، فضلاً عما تحتويه بعض تلك المواقع من موادّ وصور لا تتناسب مع طبيعة الأسرة العربية المحافظة. ويبقى الوعيّ الإلكترونيّ بجميع محتوياته ومساراته الحلّ الأمثل والأفضل لمواجهة صراعات وتيارات التعدّي على الخصوصية الفردية أو الاجتماعية،