وأما الأساليب فكانت متكلفة ، السلاسل الممقوتة من البديع الذى لا تقبله النفس، الفني كان واحداً ، وكان هذا الذوق عند الشاعر ومن يستمعون إليه لا يقوم أصبحت هذه الطرق الرديئة الملتوية هي كل المهارة التي تطلب من الشعراء ،