أ- قلة الرساميل المستثمرة في هذا القطاع، ما يؤدي إلى قلة الانتاج. ب- قلة اليد العاملة الفنيّة المتخصصة في هذا المجال، ما يؤدي إلى ضعف الانتاج ج- التخلّف التكنولوجي ( عموماً ) وقلة مراكز الأبحاث العلمية الصناعية واستخدام أساليب انتاج تقليدية إجمالاً، ما يؤدي إلى قلة الإنتاج وضعف نوعيته. د- التقسيم الدولي للعمل الذي فرضه الاستعمار خلال الثورة الصناعية وجعل فيه الجنوب مصدّراً للمواد الأولية ومستهلكاً لسلع الشمال الصناعية. ٤- ضعف القطاع الزراعي: لا تستطيع الزراعة تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء للسكان. رغم ارتفاع نسبة العاملين فيها إجمالاً. ويعود ضعف الزراعة إلى ضعف حجم الأموال المستثمرة في هذا القطاع، ما يؤدي آلى انخفاض الإنتاج والإنتاجية. ٥- هامشية عالم الجنوب في المبادلات التجارية العالمية. بسبب ضعف القطاعات الانتاجية، ما يؤدي إلى ضعف الانتاج والانتاجية. ب- تفوق معدل النمو السكاني على معدل نمو الانتاج الغذائي. بسبب انخفاض نصيب الفرد من الناتج المحلي وانخفاض مستوى المعيشة. وقلة الانفاق على الصحة ما يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وبخاصة وفيات الأطفال.