واجتمعت إليه مضر وجشم كلها وسعد بن بكر وناس من بني هلال؛ فبلغ ذلك النبي محمد فخرج إليهم، وكان لفتح مكة رد فعل معاكس لدى القبائل العربية الكبيرة القريبة من مكة،