وصواريخ أرض ـ جو )صواريخ سام(، وحمطات رادار عىل أرض جزيريت أبوموسى وطنب الكربى منذ فرتة احلرب اإليرانية ـ وهذه األسلحة قادرة عىل توفري الدفاع التكتيكي والدفاع القريب عن اجلزر، أهنا ال تقارن باملنظومات األكرب حجًام واألكثر فاعلية، مثل صواريخ -5SA يف بندر عباس ا. ويف خريف عام ، 1994 قامت إيران بنرش مدافع عيار 98 التي يبلغ مداها 250 كيلومرتً وهذا ا، هو أيضًا صاروخ الذي يرتاوح مداه األقىص بني 24 ـ 40 كيلومرتً دفاعي قصري املدى. ويف شباط/فرباير ، صواريخ هوك املطورة أرض ـ جو األمريكية الصنع عىل أرض أبوموسى، وهو صاروخ ا تم تصنيعه خالل سبعينيات القرن العرشين. وهناك أيضًا مواقع لصواريخ -6SA أرض ـ جو عىل أرض جزيرة طنب الكربى. وقبل عام ، 1992 كان هناك رصيف بحري ومهبط للطائرات املروحية وحمطة حتلية ومنذ عام ، 1992 تم تنفيذ أعامل إنشاءات كربى، كام 101 مياه عىل أرض جزيرة أبوموسى. نرشت دبابات ثقيلة قديمة ومدفعية وصواريخ. أبوموسى لكي يستقبل طائرات شحن عسكرية أكرب حجًام، وقامت ببناء رصيف بحري داخل منطقة حاجز صد األمواج، وشّيدت مركز قيادة حتت األرض، ونرشت صواريخ 102 هوك املطورة عىل جنوب مدرج هبوط الطائرات، وأنشأت حمطة جديدة لتحلية املياه«. وكانت اخلطط التي أعدهتا إيران لبدء تسيري رحالت جوية منتظمة من بندر عباس إىل جزيرة أبوموسى قد أثارت خماوف دولة اإلمارات العربية املتحدة من احتامالت أن تؤدي هذه الرحالت اجلوية إىل تسهيل حركة نقل األفراد العسكريني واألشخاص املدنيني، وهناك 103 وتوريد معدات عسكرية وختزينها، ونقل املؤن احلربية األخرى إىل اجلزيرة. 104 رصيف ميناء ومهبط جوي للطائرات عىل أرض جزيرة طنب الكربى. أول صورة باألقامر االصطناعية – مقربة إىل مرت واحد – جلزيرة أبوموسى، والتي التقطت ألغراض جتارية. ا، يف 29 ترشين األول/أكتوبر 1999 أثناء دورانه عىل ارتفاع 423 مي ًال أو 680 كيلومرتً وتظهر هذه الصورة مهبط طائرات طوله 4 كيلومرتات قادرً املتوسطة احلجم والطائرات املقاتلة. اجلزيرة، فض ًالعن مساكن للضباطيفجهةالشامل وثكنات للجنود ولعامل البناء. فيام يبدو، يقع وتشمل املنشآت األخرى التي يمكن التعرف إليها خمبً بالقرب من املنطقة السكنية. والذي يمكن استخدامه ليكون نقطة دخول وخروج متعدد ملنشأة ختزين حتت األرض. وتظهر الصورة سلسلة من الدعامات احلجرية املنحدرة نحو