يقول الدكتور صفوت فرج كانت سيكولوجيه القرن 19 حتى فتره متاخره فيها تعد الفروق الفرديه خطا من اخطاء القياس باعتبار الظاهره العلميه تتسم بالثبات والاستقرار وان الظاهره النفسيه يجب ان تقاس بقدر من الثبات مع انعدام في تباينها وان هذا التباين الذي يظهره القياس انما يرد الى عدم الدقه والاخطاء الملاحظه الا ان الفضل في ادراك مفهوم الفروق الفرديه يعزى الى علماء الفلك اكثر منه الى علماء النفس او الفسيولوجيا عندما وضع المعادلة الشخصية التي يؤرخ بها للفهم الحقيقي للفروق الفردية و الاهتمام بها مما جعل القياس النفسي يسير بخطئ حثيثة منذ هدا الاكتشاف ،