تُعد الصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، فإن صلحت صلح سائر عمله، فالصلاة صلة بين العبد وربه، وقد أمر الله تعالى بإقامتها في مواضع كثيرة من القرآن، وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم أنها عمود الدين، وأن من ضيعها فقد ضيع دينه. إن للصلاة آثارًا عظيمة في حياة المسلم، فهي تنهى عن الفحشاء والمنكر، وتُربي النفس على الطهارة والانضباط والالتزام.