كيف استطاع الإنسان الأردني التغلب على ندرة الموارد وتحويل التحديات إلى فرص وخاصة المياه والطاقة، وعلى الرغم من هذه التحديات، 1. الاعتماد على الابتكار والتكنولوجيا واجه الأردن مشكلة ندرة المياه، فقام بتطوير العديد من المشاريع المبتكرة مثل: إعادة استخدام المياه المعالجة في الزراعة. بسبب اعتماد الأردن الكبير على استيراد الطاقة، اتجهت الدولة لتطوير مصادر الطاقة المتجددة: الطاقة الشمسية: حيث أنشئت محطات ضخمة مثل محطة المفرق ومشروع "شمس معان". ركز الأردن على بناء الإنسان من خلال التعليم، فكان العنصر البشري هو الثروة الحقيقية: تصدير الكفاءات الأردنية للعمل في الخارج. رغم قلة الأراضي الصالحة للزراعة، اتجه المزارعون إلى: على الرغم من الأزمات الإقليمية، حافظ الأردن على استقراره، ما شجّع على جذب الاستثمارات، واستضافة ملايين اللاجئين وتقديم الخدمات لهم رغم محدودية الإمكانيات. إن تجربة الإنسان الأردني تُعد مثالًا حيًا على القدرة على التكيف والتغلب على التحديات. تمكّن من بناء دولة تسير نحو التقدم من خلال الإبداع،