حيث كان ساريه يقود الجيش فقام عمر و هو في المدينه المنوره بالصراخ قائلا " : يا سارية الجبل ، يا سارية الجبل " ، و عندما عاد ساريه حكى المشكلة التي مر بها مع جيش الاعداء و سماعه صوت عمر و هو يناديه للاحتماء بالجبل.