حيث أن كل واحدة من النظريتين لها ما يسندها من نتائج الدراسات التجريبية. فمثلاً معظم الدراسات التي تدعم وجهة نظر التعلم الاجتماعي تتصف بأنها ذات طبيعة مصطنعة، وأن عدوان الأطفال في الغالب لا يكون موجهاً نحو شخص آخر،