وهذا بالنظر إلى عدة اعتبارات منها: الحصيلة الرهيبة من أرواح البشر الذين خرجوا في مظاهرات سلمية كمظهر من مظاهر النشاط السياسي المشروع في النظم الديمقراطية للتعبير عن فرحتهم بانتصار العالم الحر وانكسار النظم الديكتاتورية وخاصة النازية، بالمقابل أخلفت فرنسا بكل وعودها،