القصة: "رحلة في الغابة" في إحدى القرى الصغيرة، كان هناك طفل يُدعى فارس. في يوم من الأيام، كان قد سمع العديد من القصص عن الغابة، استعد فارس لهذه الرحلة. في بداية الطريق، مع تقدم فارس في الغابة، كانت الأصوات غريبة، وعندما نظر، اكتشف أنه كان أرنبًا صغيرًا. كان الأرنب يلتفت حوله كأنه يريد أن يشير له إلى شيء ما. وأخذ معه في الطريق. قاد الأرنب فارس إلى مكان غريب في الغابة، حيث كان هناك نبع ماء صافٍ ينبع من الصخور. لكنه لاحظ شيئًا غريبًا؛ كان هناك علامة على أحد الأشجار تشير إلى وجود شيء مهم في المكان. اقترب فارس من الشجرة فوجد صندوقًا صغيرًا مدفونًا تحت التراب. فتح الصندوق ووجد داخله خرائط قديمة تشير إلى موقع كنز مخفي في الغابة. فوجئ فارس بما اكتشفه، سمع صوتًا قادمًا من بعيد، فاستدار بسرعة ليجد مجموعة من الحيوانات البرية تقترب. شعر فارس بالخوف، متبعًا مسار الخريطة. بعد وقت طويل من الهروب والاختباء، وصل فارس إلى مكان آمن، في تلك اللحظة، قرر فارس العودة إلى قريته على أمل أن يجد مرة أخرى فرصة للعودة إلى الغابة في وقت لاحق، --- الأسئلة: 1. ما الذي دفع فارس للذهاب في الرحلة إلى الغابة؟ 2. كيف كان يشعر فارس أثناء سيره في الغابة؟ 3. من هو الذي ساعد فارس في اكتشاف المكان الغريب؟ 4. ما الذي وجده فارس في الصندوق الذي فتحه؟ 5. كيف تصرف فارس عندما رأى الحيوانات البرية؟ --- 1. ما الذي دفع فارس للذهاب في الرحلة إلى الغابة؟ فارس ذهب إلى الغابة لأنه يحب المغامرات ويعشق استكشاف الأماكن الغريبة. كان فارس يشعر بشيء من القلق والخوف بسبب الأصوات الغريبة والأشجار الكثيفة التي كانت تمنع رؤية السماء. الأرنب الصغير هو الذي ساعد فارس في اكتشاف المكان الغريب، حيث قاده إلى نبع الماء ثم إلى الصندوق المدفون. وجد فارس خرائط قديمة تشير إلى موقع كنز مخفي في الغابة. 5. كيف تصرف فارس عندما رأى الحيوانات البرية؟ عندما رأى الحيوانات البرية (الدب والذئاب)، شعر بالخوف وقرر الهروب في الاتجاه المعاكس متبعًا الخريطة. 6. ما الذي قرره فارس في نهاية القصة؟ قرر فارس العودة إلى قريته على أمل العودة إلى الغابة في وقت لاحق بعد أن يكون أكثر استعدادًا.