2 عندما صدر كتابي التحليل الخطاب الروائي، وامتداده المفتاح النصر وتغيير أخر يفهم من السؤال، لقد انتهت السرديات وبعد ذلك في حوار أجراء معي الشاعر محمد الصالحي الجريدة القدس، كان أول سؤال افتتح به حديثه يتصل بي اموت السرديات، ونظم مختبر السرديات بالبيضاء ندوة حول السرديات . استدعى إليها بالنسبة إليه أي شيء تودوروف الذي اعتذر بلباقة مبينا أن السرديات لم تعد تعني بالنسبة عن موت السرديات، سالتي عن مشاريع بحثي، متسائلا عما يمكن أن نضيفه من خلال الاهتمام بالسرد،