، كما سبق وصف الطرفان هناك أيضاء بالإشارة إلى الملوك الذين حكموا قبل الطوفان وبعضهم حكم لمدة طويلة على غير المعهود والتشابه بين قوائم ملوك السومريي، وقوائم الأحيش في (تلده)، لاحظه كثرون من الصرين وعلى الرغم من ذلك كما يقول وينهام (1) عمان اختلافات جوهرية في الأسماء، مرده، كما سبق توضيحه أتقام إن سفر التكوين بدور حول فكر لاهوتي معين . فما الذي يدور في هذا الأصحاح الغريب ؟؟ وبينونة، وشركة مع الله. حسب الصبغة التي تشير إلى القصة المستمرة ( "هذه مبادي . اسان تسلسل القصة عند التعليق على 1:1). والمشرية المشتركة للذكر والأنتي في الشبه الإلهي، وميلاد شبت على شبه اليه وصورته وصورة عائلة آدم هذه، وهذا ما أدى بنا إلى فهم ما يمكن أن نسميه "تعليما اجتماعيا عن الصورة الإلهية فليس الإنسان كفرد هو الذي يمثل الله بشكل تام، ملى، ومن الواضح أنه تخطی مضمون النص، بأن الله كائن في شركة، وهنا، يأخذ الكتاب في وصف طويل للأجيال وقد تم التعبير عن بركة الله الخلاقة للبشرية - بصفة جزئية - في الأهمية التي أضفاها الله على أشخاص محددين وقد ذكرت في هذا الأصحاح أسماء عشرة من الآباء، وأعمارهم، ولعل ذلك بإسهاب في إطار الارتباطات المتبادلة فأن تكون إنسانا معناه أن تكون منخرطا في مجموعة معينة من العلاقات، وحاضر، ومستقبل وكما لاحظنا حين كنا نناقش معنى الصورة الإلهية ( انظر التعليق على ٢٦:١،