تمكّن القائد المسلم ابن الأحمر من توحيد ما تبقى من الأندلس، وظلت مساحة الأندلس تتقلّص في كل عام يُحقق فيه الجيش الصليبي انتصاراً جديداً على المسلمين، وكل الأملاك الإسلاميّة إلى ملوك الصليبيين في عام 1462م،