الآثار السلبية للاستعمال المفرط للاسمدة على المحيط من مخاطر الاستعمال المفرط للاسمدة واكثار السلالات المنتقاه التسبب في الضرر للنباتات بل وهناك بعض المبيدات لها أثر سئ كبير على النباتات حتى لو تم استخدامها بقدر قليل مما يترتب على ذلك أنه حينما يتناول الإنسان تلك النباتات أو المزروعات أو الخضروات والفواكه المتنوعة فقد يصاب بالمرض أو التسمم وخاصة في الجهاز الهضمي وكذلك في الجهاز التنفسي حيث أنه بدون أكسجين مذاب كافٍ في المياه السطحية. أثناء استخدام تلك المبيدات بقدر كبير عن الطبيعي قد تصل تلك المواد الضارة إلى الماء فتسبب تلوث الماء الذي يشرب منه الجميع مما يسبب في بعض الأحيان التسمم وقد يزيد الأمر عن ذلك فيصل إلى الإصابة بضيق في التنفس ، من أثر الاستخدام المفرط للاسمدة الكيميائية في الصفات الوراثية هي حالات ضيق التنفس حيث أنه بدون أكسجين مذاب كافٍ في المياه السطحية ، والأنواع المائية الأخرى الناتجة إلى تدهور جودة المياه وتسبب روائح كريهة والفوسفور المتوفر في النبات مع الماء قد تحتوي مياه الجريان السطحي من الحقول ذات اختبار التربة العالي N و P على مستوى عالٍ من هذه العناصر الغذائية الذائبة ، والبحيرات كما أن عوامل التعرية للجزيئات الدقيقة من التربة الغنية بالمغذيات سوف تتراكم جزيئات التربة المتآكلة مع العناصر الغذائية المرتبطة بها وتكون بمثابة مصدر للعناصر الغذائية المتاحة خلال فترات طويلة من الزمن. تعمل كثرة الأسمدة في التربة إلى زيادة أعداد الطحالب ، يمكن أن تكون روائح السماد مصدر إزعاج للجيران ، والمجتمعات المجاورة كما يمكن أن تؤدي الروائح المزعجة المستمرة إلى تدهور نوعية الحياة لأي شخص يتعرض لها بالإضافة إلى ذلك ، لدى الناس مجموعة واسعة من القابلية للتأثيرات الصحية من الروائح كما أن مادة النترات الموجودة في الأسمدة سامة للماشية ،