التهيئة والتعريف بالمقررأولاً: فلسفة المقرر ومرجعيتهسية S سا S ستخدام مهارات التعلم الأ S ؤكد على تمكين الطلبة من ا � سية للمهارات الأكاديمية الجامعية وي S سا S يتناول هذا المقرر المفاهيم الأ �شT سة ذلك في S سليم وممار ù ستهم الجامعية، وتنمية مهاراتهم في مجال البحث العلمي والتفكير ال S في دراسية في مهارات تطوير الذات، تلك المهارات التي S سا S حد المقررات الأ � في كونه أ » المهارات الأكاديمية الجامعية « سفة مقرر ù وتنطلق فلص هذا المقرر بتنمية وتطوير التعلم والتفكير والبحث ü صلية والبحثية والذاتية. ويخت U صية الطالب الأكاديمية والتوا ü شخ T صقل ü تقوم بسنة الجامعية ù سر الهوة بين مرحلتي التعليم العام والتعليم العالي، ولعل تلك المهارات هي حجر الزاوية لج S سا Sأ� شر و T شكل مبا û ب» صية المتعلم وتجهيزه للمواطنة والحياة ü شخ T بناء « : سة تعليمية هو ù سS� سية لأي م ؤ S سا S أهم الأهداف الأ � أحد � إن�إذا تحققت في � صفات التي U إلى توفير الموا � : أي� . صيته ü شخ T سمات S سلوك المتعلم وكفاياته و S إلى تحقيق هذا الهدف في � سات ù سSؤ� سعى تلك الم ù ت S أداء ر � سة التعليمية في ù سSؤ� الخرِّيج دلت على نجاح الم ü سية للح S سا S أدوات التعلم التي تحوي المفردات الأ � صرة على ما يعرف بالحقائب التدريبية و U لذلك،ضلاع المثلث الذهبي Vأ� سية للحياة، ويحقق التوازن بين S سا S صية والمهارات الأ ü شخ û س على المعرفة ذاتها، لتحقيق هدف كبير يتعلق ببناء ال ù وليسدية ووجدانية ù أبعاد متداخلة: ج � صيته من ü شخ T شكل û ن واحد، تت � سان كائن فردي واجتماعي في آ ù سلوك. فالإن ù ال » الانفعال « للفرد: التفكيرإنها � سات التعليمية على تنمية الجانب العقلي فقط للمتعلم ف ù سS� أثر به. وعندما تعمل الم ؤ � ؤثر كل منها في الآخر ويت � وعقلية واجتماعية ووظيفية، يصيته. ü شخ T لى بناء � أ إ � سلكت الطريق الخط S تكون و إ ù سان لا يتعلم لكونه م ù أن الإن � سة التربوية الحديثة ترى S أن المدر � إلى ذلك � ضف V�أإنه يَبني � . وتوظيف هذه المعرفة فوراً لحل الم ü عندما ينخرط في مهام حقيقية تتطلب منه الح