واعتبره الأساس في نمو الأنا في مرحلة الرضاعة . فرق بين عمليات التفكير الأولية والثانوية، مؤكدا بان العمليات الأولية تعني الطاقة الكلية اللاشعورية والتي تسعى لتحقيق الإشباع وتتركز حول غريزتي الجنس والعدوان، في حين أرجع العمليات الثانوية للعمليات الفكرية الشعورية المرتبطة بالأنا الذي يرتبط بدوره بالواقع، والتي تعمل على تأجيل أو تنظيم إشباع الغرائز . أكد أهمية اللاشعور و أوجد نموذجه عن الشعور واللاشعور .