إلى دمحم على إبنه إبراهيم الذى كان رهينة لديه، والتى كانت حتى ذلك الوقت من اختصاص السلطان الذى كان يعين عليها قبطانا . ً السلطان العثمانى نفسه. عليه إيجاد الحلول لهما، الثانية: وهى المماليك،