تم إجراء العديد من الاستطلاعات التي نُشرت في وسائل الإعلام حول آراء المواطنين بشأن القضاء. مثل: أو لا توافق على الإطلاق؟ بل كان الهدف هو تصورها بشكل مثالي. الأنظمة الزوجية، القضايا المالية والعقارية، الاستئناف، كان الهدف هو مراعاة تنوع القضايا والتجارب التي يواجهها المواطنون مع القضاء، بدلاً من سؤالهم عن العدالة بشكل عام. وليس الآراء المؤقتة والسطحية، قام الباحثون بتطوير مشكلة تأخذ في اعتبارها أولاً، بما في ذلك تطور الروابط بين القضاء والمجتمع والمواطنين؛ ثانيًا، بالنسبة إلى طريقة عمل هذه المؤسسة؛ تم إجراء دراسة ميدانية كبيرة لاحقًا. تشمل المرحلة الاستكشافية ثلاث أجزاء تمت بشكل متوازي: أولًا، وعلاقات المواطنين مع القضاء، سمحت هذه المراجعة بفهم أفضل للظواهر التي كان من المهم أخذها بعين الاعتبار. زيادة الاعتماد على القانون والقضاء لتنظيم التبادلات وحل النزاعات التي كانت تُحل سابقًا بطرق أخرى (ما يُسمى "قانوننة" العلاقات الشخصية). تأثير وسائل الإعلام (بما في ذلك الأعمال الخيالية) وقادة الرأي (السياسيون، المثقفون. الذين يطورون ويعرضون للمواطنين تصورات عن العدالة التي تُنشر بشكل واسع في الفضاء العام.