وليست القصة مجرد وسيلة لبيع بيت أو حتى لتعميق تعاطف الطبيب فهي تمثل طريقا للإدراك والفهم، ونستطيع أن نرى هذا الحنين إلى معرفة الذات من خلال القصص في جوانب كثيرة في الاتجاه الشائع بشكل مدهش الآن للاحتفاظ بسجالات القصاصات أو ألبومات الصور، حقائق حياتهم في شكل قصة مصورة تخبر العالم، وفى الشعبية الكبيرة المتزايدة لعلم الأنساب، وما تظهره هذه الجهود هو تعطش لما يمكن أن تقدمه القصص، وفهما أعمق لكيفية انسجامنا وتناغمنا مع العالم،