في فريج من فرجان الاول كانت هناك بنت اسمها موزه وحيدت ابوها او ما عندها حد غيرها اتزوج الابو او مرت الايام او رزقه الله فبنت ثانيه كانت مرت الابو ما تحب موزه ابدن ودوم مغتابه منهة اف منهل بنت متا بفتك منها عله عله عقلبي كبرت موزه واستوت بنت حلوة او كثرو الخطاب لاكن مرت الابو كانت ترفض كل حد اي حق موزه وكانت تبا ايها ريال من مكان بعيد عشان تفتك منها ومرت الايام ويا ريال من مدينه ثانيه يدور علي عرو و قالوله عنده بنت غاويه وطيبه و المواصفات الي تبيها فيها وبعدها سهيل دق باب بيتهم يبا يخطب البنت موزه و سهيل خطب موزة وسوالها عرس كبير وثاني يوم عقب العرس قرر يرد بلاد او ودعت موزة ابوها او مرت ابوها او اختها اصغيره وبعدين مرت الابو قامت وحطت عليها يلد الحمار قالت الها بتحطي قماش تحميها من اشمس عشان تمرض و يعوفها ريلها وهم فدرب مرضت موزة وتحسست وطلع بجسمهة حبوب واستوه شكل موزه يخوف وفنص ادرب اتعبت موزة و ما رامت تمشي وقالت حق سهيل سهيل صبر شوي خلنه نستريح شوي وتم سهيل حيران يخلي موزة ولا يترياها شوي ولا يكمل دربه معاها لاكن سهيل كل ما شافها ويه موزة عافها اكثر واكثر و قرر سهيل انه يخلي موزة ويسير عنها و خلاها بروحها فدرب وهي تزقره سهيل وين ساير و عقبها قامت موزة ولحفت سهيل وتبعته لين ما وصل بيته ودخل او دقت الباب و طلعت ام سعيل سألتها ام سهيل امري شو بغيتي قالت انا حرمت سهيل وقالت تفضلي حياج البيت بيتج سألتها ام سعيل شو سالفتها بضيط و قالتلها بسالفه كلهة جذتها ام سهيل و دخلتها البيت و حطتها عندها فلحجره ابدون ما يدري سهيل و اعتنت في موزة وعالجتها الين ما تشافت موزة من مرضهة كان سهيل عندة مزرعه ضغيره كل يوم اصبح يسير المزرعه يرعاها وكانت ام سهيل تقول حق موزة تروح كل يوم المزرعه واهم شي تتغشي وتقول حق سهيل انا الموز اللوز قصيبت اسكر ان شافني اصبي قام يتفكر في ايدي دينار احمر وتبا الموز الخضر و كانت موزة كل يوم تي عند سهيل وتقوله نفس الكلام سهيل ما كان يعرق انه هاذي حرمته موزة في يوم من الايام قال اعجب سهيل في البنت الي كل يوم تي المزرعه