وقد توقع جارتنر (Gartner) أنه "بحلول عام ٢٠١٦ سيكون ٤٠٪ من العمالة يعملون في ولقد توصلت شبكة تحويل المعرفة إلى أنظمة رقمية (مركز أبحاث بالمملكة المتحدة) إلى "أن زيادة تدفق أجهزة الحوسبة النقالة داخل السوق سيكون أكبر التحديات الأمنية الحالية [المستمرة] " فمع الأجهزة النقالة المتصلة بشبكات الواي فاي أو البلوتوث ستتزايد الفرص أمام (قراصنة الإنترنت] للتسلل وسرقة المعلومات الشخصية. ويسبب ذلك التحول السريع تجاه الحوسبة النقالة ينبغي للشركات التي لديها أفراد يحملون الأجهزة النقالة مثل أفراد المبيعات وفنيو الخدمات توخي الحيطة والحذر تجاه التهديدات الأمنية المحتملة بشأن المعلومات السرية للشركة. تأمين الأجهزة النقالة أمر ضروري جدا قدرت دراسة استطلاعية أجرتها مجموعة أبردين (مؤسسة تحليل وأبحاث تقنية المعلومات (IT) أن تسريب أو فقدان المعلومات قد يكلف أي مؤسسة في العالم من ١٠، ٠٠٠ دولار أمريكي. ويصعب اكتشاف الإصابات بفيروسات الهواتف الذكية على وجه الخصوص كما يصعب أيضاً إزالتها، فقد يكون معظم المستخدمين غير مدركين أن معظم بياناتهم تم السيطرة والاستيلاء عليها وأن قراصنة الإنترنت ينتظرون فقط الوقت المناسب لاستخدامها، وقد تعاني الشركات من خسائر اقتصادية وخسائر أخرى مثل انكشاف وإتلاف أصول معلوماتها أو الإساءة إلى سمعة الشركة جراء تضرر صورة الشركة. تقدم فرصا جديدة للمجرمين. وقد أوضح تقرير مؤسسة بيانات دولية أن " مبيعات الهواتف الذكية تجاوزت مبيعات الكمبيوتر الشخصي لأول مرة في الربع الأول من عام ۲۰۱۰ بواقع ۱۰۰۹ مليون هاتف ذكي مقابل ۱,