## ملخص الفصل الثاني: الأنثروبولوجيا الاجتماعية يبدأ الفصل بتعريف الأنثروبولوجيا على أنها دراسة الإنسان، بينما علم النفس يهتم بدراسة العقل. يُناقش الفصل الفروق بين المجتمعات، ويُقرر أن الأنثروبولوجيا الاجتماعية هي فرع من علم الاجتماع. ينتقد الفصل فكرة تفسير الفروق بين الشعوب بوصفها تعبيراً عن الطابع القومي، ويُشير إلى أن بيئتهم ومصارد رزقهم، وطريقة تنظيم المجتمع تلعب دوراً هاماً في ذلك. ويُناقش الفصل مجالات اهتمام الأنثروبولوجيا الاجتماعية، مثل: قواعد السلوك، التنظيم الاجتماعي، الثقافة، البناء الاجتماعي، الأدوار، والجماعات. ويُذكر الفصل أن الأنثروبولوجيا الاجتماعية تهتم بدراسة المجتمعات "غير الغربية"، وخاصة تلك التي لا تعتمد على التكنولوجيا الحديثة. ويُبرز أهمية الملاحظة المشاركة في البحث الأنثروبولوجي. يناقش الفصل اختلافات الأنثروبولوجيا الاجتماعية عن علم الاجتماع، ويُسلط الضوء على الاختلاف في مجالات الدراسة والمنهج. وختاماً، ينتقد الفصل استخدام بعض المصطلحات مثل "بدائى" و"قبلي" لوصف المجتمعات، ويُشرح مفهوم "الجماعة" و"الفئة" في علم الاجتماع.